مخاوف الخصوصية والأمن : يمكن أن تثير الرقمنة مخاوف بشأن خصوصية البيانات وأمنها، حيث يمكن أن تكون المعلومات الحساسة عرضة للانتهاكات والقرصنة والوصول غير المصرح به.
اختبر الأفكار وقم بتشغيل نماذج أولية مباشرة واطَّلع على مدى أدائها الجيد، ومن ثم يمكنك القيام به بسرعة التغييرات في التكرار التالي.
المرونة والعمل عن بعد : أتاحت الرقمنة ترتيبات عمل أكثر مرونة، بما في ذلك خيارات العمل عن بعد، والتي يمكن أن تحسن التوازن بين العمل والحياة وتقلل من التنقل. عيوب الرقمنة
من المشاكل التي تواجه الصناعات هي اضطرار الأجيال الأكبر سنًا، المعروفين باسم “المهاجرين الرقميين”، إلى تعلم تقنيات جديدة، إذ أن من المهم للقادة الرقميين القيادة الرقمية أن يتعاملوا مع التكنولوجيا والأدوات وجلب القوى العاملة بأكملها معهم.
التحدي الخامس – إيجاد تقنية مرنة: لخلق المرونة والاستجابة للفرص الجديدة في المستقبل، تحتاج الشركات إلى النظام الأساسي المناسب للتغيير الرقمي المستمر، والذي يتكامل مع البُنى القائمة، ويُحدث تحسينات دون التسبب في تعطيل وتأخير الإنتاجية.
يشير الرقمنة إلى عملية تحويل المعلومات إلى تنسيق رقمي، مما يتيح سهولة التخزين والاسترجاع والنقل عبر الأجهزة الإلكترونية.
بدلاً من ذلك، ابحث عن طريقة لإنشاء فريق إنتاج داخلي والحفاظ عليه، ولكن يجب الانتباه إلى مقدار الاستثمار التدريبي الذي سيتطلبه ذلك.
أوَّلاً: اعمَل على صياغة استراتيجيَّة رقمية مُحكَمَة تقوم على التعريف بالمنظمة وطبيعة عملها، خصوصًا إذا كان نجاحها في الأهداف المرسومة يعتمد بشكل –مباشر أو غير مباشر– على خلق كيان (أو كيانات) رقمية لها، تترجمه خطة واضحة ومفصلة للمحتوى الرقمي الذي سيكون على القناة المُوصِّلة لصوت وأهداف وخدمات ومنتجات هذه المنظمة إلى جمهورها الرقمي.